إنّه رحلة باحث عن الحقيقة لم ينتمِ في بداية بحثه إلى أيّة عقيدة، وكان عقله هو السائل والمجيب
ما أنا؟
ما هو دوري في الحياة؟
من يحدد هذا الدور؟
قاعدة هذه الأسئلة: لا أريد جواباً على ذمّة التاريخ، بل جواباً يقنعني اليوم في القرن الواحد والعشرين.
إن أردت التعرّف إلى أين انتهت به الرحلة، ورست به سفينة العقل،
فاقرأ هذا الكتاب